أحدث الأخبار مع #المرصد السوري لحقوق الإنسان


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
السويداء.. عشائر الجنوب تعلن موقفها من وقف إطلاق النار
ودعت العشائر في بيان لإطلاق سراح جميع المحتجزين من أبناء العشائر دون أي تأخير، كخطوة أولى لبناء الثقة. وشددت على "تأمين العودة الآمن لجميع النازحين إلى منازلهم وقراهم دون استثناء أو شروط". وطالبت عشائر الجنوب بفتح قنوات للحوار والتنسيق بما يضمن عدم تكرار ما حدث، والسير نحو استقرار دائم. في المقابل، أوضحت الرئاسة الروحية للدروز ، في بيان، بأنه بناء على المفاوضات التي جرت بشأن السويداء سيتم نشر حواجز تابعة للأمن العام خارج الحدود الإدارية لمحافظة السويداء ، بهدف ضبط الاشتباك ومنع تسلل أي مجموعات إلى داخل المحافظة. وأضافت أنه "يمنع دخول أي جهة إلى القرى الحدودية لمدة 48 ساعة من وقت بدء سريان الاتفاق، وذلك لإتاحة الفرصة لانتشار القوى الأمنية". وتنص التفاهمات أيضا على أن من تبقى في الداخل من أبناء العشائر في المحافظة، سيُسمح لهم بالخروج الآمن دون أي اعتراض أو إساءة من أي طرف. كما أوضح البيان، أن أي طرف يتصرف بشكل منفرد خارج إطار الاتفاق سيتحمل مسؤولية انهيار التفاهمات المبرمة. وفي وقت سابق من السبت، أعلنت الرئاسة السورية، وقفا فوريا وشاملا لإطلاق النار في السويداء، فيما بدأت قوات الأمن الداخلي بالانتشار في المدينة. وحثت الرئاسة السورية جميع الأطراف على الالتزام بوقف إطلاق النار وإنهاء الأعمال القتالية في جميع المناطق على الفور. وحذرت الرئاسة السورية من أي خرق لوقف إطلاق النار، وقالت إنه سيكون انتهاكا للسيادة. وشهدت السويداء ، خلال الأيام الماضية، مواجهات دامية بين عشائر وفصائل محلية أسفرت عن مقتل أكثر من 700 شخص. بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
تجدد الاشتباكات بين العشائر ومجموعات درزية في السويداء
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، اندلعت الاشتباكات بعد أن "أقدمت مجموعات من عشائر البدو على إحراق ممتلكات تعود لأبناء الطائفة الدرزية" في القريتين. المصدر: رابتلي


الأنباء
منذ يوم واحد
- سياسة
- الأنباء
دمشق تنفي إعادة انتشار قواتها في السويداء.. وتواصل الاشتباكات بين عشائر ومقاتلين دروز
نفت وزارة الداخلية السورية الجمعة، الأخبار التي تناقلتها وكالات للأنباء مفادها أن قوات الأمن السوري تستعد لإعادة الانتشار في السويداء لفض الاشتباكات بين العشائر والمسلحين. وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا أن بعض الوكالات والقنوات الإعلامية تناقلت أخباراً غير دقيقة حول دخول قوى الأمن الداخلي إلى محافظة السويداء. وقال البابا بحسب الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا): "نؤكد عدم صدور أي تصريح رسمي بهذا الخصوص، وننفي بشكل قاطع صحة ما نُشر، لافتا إلى أن قوات وزارة الداخلية في حالة جاهزية طبيعية، دون أي تحرك أو انتشار في المحافظة. ميدانيا، تواصلت المواجهات الجمعة بين مقاتلين من العشائر والبدو في محيط مدينة السويداء في جنوب سورية، على ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان ومصادر في صفوف المتحاربين وكالة فرانس برس. وأشار المرصد إلى وجود "مواجهات غرب السويداء بين العشائر والبدو وبين المسلحين الدروز ، وأكد مقاتلون من الجانبين لوكالة فرانس برس حصول تبادل لإطلاق النار. في الاثناء، شهد ريف السويداء حركة نزوح وتهجير قسري لعشائر البدو، بعد اعتداءات نفذتها مجموعات خارجة عن القانون ضد المدنيين، وارتكاب مجازر وانتهاكات بحقهم. الى ذلك، طلب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الانسان فولكر تورك الجمعة التحقيق بشكل سريع في أعمال العنف التي شهدها جنوب سورية في الأيام الماضية، وأسفرت عن مقتل زهاء 600 شخص. وقال تورك "يجب أن يتوقف سفك الدماء والعنف، وحماية كل الأشخاص يجب أن تكون الأولوية المطلقة. يجب أن تُجرى تحقيقات مستقلة، سريعة وشفافة في كل أعمال العنف، وأن تتم محاسبة المسؤولين" عن هذه الانتهاكات. وأكد "اتخاذ خطوات فورية لتجنب تجدد العنف أمر حيوي" مشددا على أن "الانتقام والثأر ليسا الحل". وأشار بيان تورك استنادا إلى تقارير موثوقة إلى "انتهاكات وإساءات واسعة النطاق بما يشمل إعدامات خارج إطار القانون والقتل التعسفي والخطف وتدمير ممتلكات خاصة ونهب منازل". من جهتها، نفت إسرائيل الجمعة معلومات عن تنفيذها مزيدا من الضربات الجوية قرب السويداء ذات الأغلبية الدرزية في ساعة متأخرة الخميس. وقال متحدث لوكالة فرانس برس إن "ليس لدى الجيش الإسرائيلي علم بضربات جوية خلال الليل في سورية".


BBC عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- BBC عربية
تجدد الاشتباكات والقصف الإسرائيلي في السويداء، والعشائر السورية تعلن النفير العام
أفاد تلفزيون سوريا صباح الجمعة باندلاع اشتباكات عنيفة مجدداً بين المقاتلين الدروز والبدو في محافظة السويداء السورية، رغم اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف التلفزيون السوري أن أحدث أعمال العنف وقعت قرب قرية الدور، بينما شنت قوات بدوية هجمات على مناطق ريفية أخرى غرب المحافظة. وتستعد قوات الأمن السورية لإعادة انتشارها في مدينة السويداء ذات الأغلبية الدرزية، وذلك لتهدئة القتال بين القبائل الدرزية والبدوية، وفقاً لما ذكره المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية يوم الجمعة. الحكومة السورية تسحب قواتها "بالكامل" من السويداء بعد تكليف فصائل درزية بحفظ الأمن وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بوقوع غارتين إسرائيليتين منفصلتين مساء الخميس بطائرات مُسيّرة، استهدفتا مقاتلين بدو وآلية عسكرية سورية في السويداء، وهو ما أسفر عن مقتل خمسة جنود. وأضاف المرصد أن المدنيين البدو بدأوا بالفرار من المحافظة، بعد هجمات انتقامية شنها مقاتلون دروز، فيما أعلنت العشائر العربية في سوريا النفير العام والتوجه إلى محافظة السويداء. وأصدرت العشائر السورية بيانا قالت فيه: "نعلن نحن في مجلس القبائل والعشائر السورية النفير العام لكل أبناء القبائل والعشائر في سوريا، من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها". ووجه البيان نداء للعشائر في كل المحافظات السورية، بالتوجه "فوراً" إلى السويداء لإنقاذ أهلهم من "المذبحة والتطهير العرقي"، مشددين على ضرورة "التحلي بأخلاق الإسلام والعروبة وألا يعتدوا إلا على من اعتدى عليهم". وفي يوم الأربعاء، قتل 5 عناصر من الفرقة 70 التابعة لوزارة الدفاع، نتيجة استهداف مًسيرة إسرائيلية سيارة عسكرية على طريق ظهر الجبل في السويداء، بحسب المرصد. وكانت إسرائيل قد حذرت الحكومة السورية بضرورة الانسحاب من الجنوب، قائلة إنها لن تسمح للإسلاميين بالتوسع على حدودها. وقتل ما يقرب من 600 شخص في السويداء منذ اندلاع العنف الطائفي في 13 يوليو/تموز، فيما نزح نحو 2000 عائلة "جراء أعمال العنف"، بحسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). وأفاد مراسلو وكالة فرانس برس هناك بأن مدينة السويداء بدت يوم الخميس مدمرة، حيث نُهبت المتاجر وأُحرقت المنازل وتناثرت الجثث في الشوارع. وقالت هنادي عبيد، وهي طبيبة تبلغ من العمر 39 عاماً: "ما رأيته بدا كما لو أن المدينة خرجت لتوها من فيضان أو كارثة طبيعية". مساعدات إسرائيلية في الوقت نفسه، قالت إسرائيل إنها سترسل مساعدات إنسانية للدروز في سوريا. وصرحت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان لها، بأنه "على خلفية الهجمات الأخيرة التي استهدفت الدروز في السويداء، والوضع الإنساني المتردي في المنطقة، أمر وزير الخارجية جدعون ساعر بنقل مساعدات إنسانية عاجلة إلى الدروز في المنطقة". وأضافت الوزارة الإسرائيلية أن قيمة المساعدات ستبلغ مليوني شيكل (حوالي 600 ألف دولار أمريكي)، وستشمل طروداً غذائية ومستلزمات طبية. من جهة أخرى، حثّ رئيس مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الجمعة، السلطات السورية على ضمان المساءلة والعدالة فيما يتعلق بعمليات القتل والانتهاكات في السويداء. وقال فولكر تورك، المفوض السامي لحقوق الإنسان، في بيان: "يجب أن يتوقف سفك الدماء والعنف، ويجب أن تكون حماية الجميع على رأس الأولويات، بما يتماشى مع القانون الدولي لحقوق الإنسان". تبادل الاتهامات بالتطهير العرقي في السياق ذاته، اتهم الزعيم السوري أحمد الشرع، مقاتلين دروز في السويداء بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي أدى إلى انسحاب القوات الحكومية، بحسب التلفزيون السوري. وأعلن مكتب الشرع في بيان الليلة الماضية أن مقاتلين دروزاً، تصنفهم السلطات "جماعات خارجة عن القانون"، ارتكبوا "جرائم مروعة" بحق المدنيين بعد الانسحاب العسكري. وأضاف أن هذه الانتهاكات "هددت السلم الأهلي بشكل مباشر، ودفعت نحو الفوضى والانهيار الأمني"، محذراً من أي تدخل عسكري إسرائيلي إضافي. كما أفاد التلفزيون الرسمي الليلة الماضية بأن مقاتلين موالين للزعيم الديني الدرزي حكمت الهجري ينفذون "تطهيراً عرقياً" بحق العشائر البدوية. حكمت الهجري: المرجع الديني الذي تحوّل إلى خصم للشرع وفي بيان نُشر على الإنترنت الخميس، دعا الهجري الدروز إلى احترام "العشائر البدوية المسالمة" وتجنب الأعمال الانتقامية. وكان الشيخ يوسف الجربوع، الزعيم الديني الدرزي قد قال في مقابلة تلفزيونية إن ما يجري في السويداء يرقى إلى "محاولة تطهير عرقي"، وذلك قبل التوصل إلى وقف إطلاق النار، الأربعاء. السعودية تحشد الدعم الدولي لسوريا من ناحية أخرى، أكد وزير الخارجية السعودي، في اتصال هاتفي مع نظيره الأمريكي، ماركو روبيو، على ضرورة وقف الهجمات الإسرائيلية على سوريا. وأفادت قناة العربية، السعودية، بأن وزير الخارجية، فيصل بن فرحان، أكد خلال اتصال هاتفي مع روبيو أمس على أهمية احترام سيادة سوريا وضرورة وقف الهجمات الإسرائيلية على أراضيها. وجاء الاتصال في الوقت الذي دعا فيه مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة، عبد العزيز الواصل، إلى الوقف الفوري للهجمات الإسرائيلية على سوريا. كما أفادت وسائل إعلام سعودية أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تلقى اتصالاً من الرئيس السوري، أكد خلاله على ضرورة دعم المجتمع الدولي لدمشق ومنع التدخل الأجنبي في الشؤون الداخلية للبلاد. بيان إقليمي مشترك وأصدرت عشر دول عربية، إلى جانب تركيا، بياناً مشتركاً الخميس، جددت فيه دعمها لوحدة سوريا وسيادتها، ورفضها التدخل الخارجي في شؤونها الداخلية. وعقب "مناقشات مكثفة" على مدار اليومين الماضيين حول التطورات في سوريا، أصدر وزراء خارجية مصر، والأردن، ولبنان، والعراق، والإمارات، والبحرين، والسعودية، وعُمان، وقطر، والكويت، بالإضافة إلى تركيا، بياناً رحّبوا فيه أيضًا بالاتفاق الذي تم التوصل إليه لإنهاء الأزمة في السويداء. وحثّ البيان الرئيس السوري أحمد الشرع على محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات ضد المواطنين السوريين في السويداء، وأدان الهجمات الإسرائيلية المتكررة على سوريا. كما دعا البيان المجتمع الدولي إلى دعم الحكومة السورية في عملية إعادة إعمار البلاد.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليوم السابع
سوريا أمام مجلس الأمن: إسرائيل تشنّ حربا مفتوحة ضدنا
وكالات قال مندوب سوريا الدائم لدى مجلس الأمن قصي الضحاك، الخميس، إن إسرائيل تشن حربا مفتوحة على سوريا. وفي كلمته أمام مجلس الأمن، قال الضحاك أن سوريا "تدين الاعتداءات الإسرائيلية على أراضيها، وتؤكد أن هذه الممارسات ليست إلا انتهاكات ممنهجة لجرها إلى ساحة الصراع. وأضاف أن "الاعتداءات الإسرائيلية تعيق جهود الدولة لبسط سلطتها"، مشيرا إلى أن إسرائيل "انتهكت مرارا اتفاق فض الاشتباك مع سوريا". وعن الأحداث الأخيرة في السويداء وشنّ إسرائيل ضربات على القوات الحكومية ومواقع داخل سوريا، قال الضحاك إن "التصعيد الإسرائيلي خطير". وتابع الضحاك قائلا: "القيادة السورية تعاملت مع الوضع بأعلى درجات الحكمة واتخذت قرارات سيادية دقيقة". وأكد أن "القيادة السورية اتخذت قرارات تهدف إلى حماية المصلحة الوطنية العليا وضمان وحدة البلاد وسلامة أراضيها". وأوضح أن "السوريين يرفضون الإرهاب والكراهية والتحريض على العنف وكل ما يمس بوحدتهم الوطنية". واختتم الضحاك كلمته قائلا إن "سوريا ستبقى دولة للجميع"، ومشددا على أن "سوريا بحاجة لوقوف المجتمع الدولي إلى جانبها". وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، مساء الخميس، ارتفاع حصيلة قتلى الاشتباكات في السويداء إلى نحو 600 شخص، بينهم 275 عنصرا من وزارتي الدفاع والداخلية و304 من أبناء السويداء. وشهدت السويداء، خلال الأيام الماضية، مواجهات دامية بين عشائر وفصائل محلية أسفرت عن مقتل أكثر من مئة شخص. وعقب ذلك، دخلت القوات السورية المدينة ذات الغالبية الدرزية بهدف الإشراف على وقف لإطلاق النار تم الاتفاق عليه مع وجهاء وأعيان المدينة. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الجيش السوري نسّق مع إسرائيل قبل دخول السويداء "لكنه خالف التفاهم"، مشيرين إلى أن التنسيق كان يقضي بعدم إدخال الأسلحة الثقيلة. وذكر مسؤول عسكري إسرائيلي أن بلاده "لن تسمح بحشد عسكري على حدودها مع جنوب سوريا". بعد ذلك، هزت غارات إسرائيلية قوية دمشق، الأربعاء، واستهدفت مجمع وزارة الدفاع والقصر الرئاسي، كما نفذت ضربات في السويداء ومناطق أخرى.